AdMiN ღ مديـر المنـتدى ღ
عدد الرسائل : 138 العمر : 30 الموقع : My Home العمل/الترفيه : طالب إعدادي المزاج : CoOol مزاجي : الدولة : الجنس : تاريخ التسجيل : 18/05/2008
| موضوع: معلومات حول منتخب إيطاليا 09/06/08, 10:54 pm | |
| عقب تتويج المنتخب الإيطالي بطلاً لكأس العالم الماضية، كان أمام الإيطاليين تحدٍ كبير، وهو الحفاظ على النجاح والانتصارات والبقاء على القمة، وهو أمر بالغ الصعوبة، فمن السهل أن تنجح ولكن من الصعب أن تحافظ دائماً على انتصاراتك، وهذا بالتأكيد ما حدث مع الأتزوري، فبعد انتهاء المونديال الماضي، دخلت الكرة الإيطالية في مجموعة من المشاكل والمحن، بدأت بفضيحة المراهنات التي أدت نتائجها إلى هبوط اليوفنتوس إلى الدرجة الثانية، وإلى خصم عدد كبير من النقاط قبل بداية الموسم من عدد من أكبر أندية الدرجة الأولى في مقدمتهم فريق آي سي ميلان.
كما تلقى المنتخب الإيطالي في نفس الوقت ضربة موجعة باستقالة مارتشيلو ليبي المدير الفني للأتزوري وصاحب الفضل الأول في إنجاز الفوز بكأس العالم، الذي رفض تماماً أن يكمل المسيرة مع منتخب بلاده، إيماناً منه بأنه أدى كل ما عليه، ووصل بالكرة الإيطالية إلى القمة، وحان الوقت ليستريح، ولمنح الفرصة لمدرب آخر لقيادة المنتخب الإيطالي في تصفيات كأس الأمم الأوروبية.
ووصلت الأحداث إلى ذروتها عندما قام الاتحاد الإيطالي بتعيين المدير الفني روبرتو دونادوني مدرباً للأزوري، وواجه هذا التعيين العديد من الانتقادات وعلامات الاستفهام، حيث إن دونادوني الذي كان يبلغ من العمر وقتها 42 عاماً لم تكن لديه أي خبرة في قيادة المنتخبات الإيطالية أو حتى العمل في الجهاز التدريبي لأي منتخب إيطالي سواء كان ذلك على مستوى المنتخب الأول أو منتخبات الشباب والناشئين، ولكن الاتحاد الإيطالي تمسك بقراره آملاً أن يكتشف جيلاً جديداً يستطيع قيادة الكرة الإيطالية لسنوات طويلة قادمة.
والحقيقة أن دونادوني لم يكن اسما كبيراً في عالم التدريب فلم يعمل مع أندية إيطالية كبيرة مثل أنشلوتي ومانشيني مثلاً، كما لم يحقق نتائج لافتة مع الفرق التي دربها في الدوري الإيطالي، فقد بدأ مسيرته التدريبية موسم 2001 – 2002 مع فريق كالتشيو ليتشو المغمور، ثم تركه ليدرب ليفورنو موسم 2002 – 2003، وتوجه بعد ذلك ليدرب جنوى لمدة موسمين ( 2004-2006)، ثم عاد ليدرب ليفورنو لمدة موسمين أيضاً(2004-2006)، ومن ليفورنو توجه مباشرة لتدريب منتخب بلاده.
وكانت بداية دونادوني مع المنتخب الإيطالي بالغة الصعوبة، فقد فوجئ هو وفوجئ الإيطاليون جميعاً بإعلان فرانشيسكو توتي نجم المنتخب الإيطالي الأول وأحد أهم الأسباب في فوز إيطاليا باللقب العالمي اعتزاله اللعب الدولي، وبالتأكيد شكل ذلك ضربة موجعة لدونادوني في بداية مشواره.
إضافة إلى ذلك فقد كانت بداية المدرب الإيطالي الشاب مع منتخب بلاده شديدة السوء، حيث خسر في لقاءٍ ودي أمام كرواتيا أقيم على أرض المنتخب الإيطالي وبين جماهيره في ليفورنو بهدفين دون رد، في 12 – آب / أغسطس عام 2006، ورغم أن هذه الهزيمة لم تكن لها أي أهمية، إلا أنها كان لها وقع الصدمة على الجماهير الإيطالية، لأنها جاءت بعد 33 يوم فقط من تتويج المنتخب الإيطالي بطلاً للعالم، حيث كان من المفترض أن يتم اللقاء في ظل أجواء احتفالية بالأزوري.
وبدأت عقب ذلك، التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية، ووقع المنتخب الإيطالي في المجموعة الثانية (الصعبة) التي ضمت معه كل من فرنسا واسكتلندا وأوكرانيا وليتوانيا وجورجيا وجزر الفارو، ورغم أن البداية كانت سهلة نسبياً، حيث استضاف الأزوري منتخب ليتوانيا، ورغم الفارق الكبير بين المنتخبين فإن المباراة انتهت بالتعادل( 1 – 1)، بل أن المنتخب الليتواني كان هو البادئ بالتسجيل عن طريق داني لفيكيوس في الدقيقة 21، ثم عادل النتيجة فيليبو إنزاغي لإيطاليا في الدقيقة 30.
وتوجه المنتخب الإيطالي إلى فرنسا لخوض ثاني مبارياته في المجموعة أمام المنتخب الفرنسي في إعادة للمباراة النهائية، في مونديال ألمانيا، ولكن هذه المرة لم يكن زيدان قلب وعقل الديوك موجوداً حيث كان قد اعتزل اللعب نهائياً عقب انتهاء المونديال، ورغم ذلك فقد تألق الفرنسيون في هذا اللقاء كثيراً وحسموا الموقعة لصالحهم بثلاثة أهداف مقابل هدف، لينتهي شهر العسل سريعاً بين دونادوني والصحافة الإيطالية، التي هاجمت عقب ذلك المدرب الإيطالي الشاب بشدة، وكان من أقسى ما قيل أن دونادوني أضاع في أيام معدودة ما بناه مارشيلو ليبي المدير الفني السابق لإيطاليا في سنوات.
وواجه دونادوني الانتقادات الكثيرة والموجعة بالصمت، والعمل فقط، وفي اللقاء الثالث للمنتخب الإيطالي بالمجموعة، استطاع أن يحقق الفوز في روما على المنتخب الأوكراني بهدفين دون رد، ثم أعقب ذلك فوزه خارج ملعبه على جورجيا في تبليسي بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، ليتحسن موقف الأزوري بين فرق المجموعة، وتقل سهام النقد الموجهة صوب دونادوني تدريجياً، وإن ظلت الانتقادات توجه إليه بسبب استبعاده لنجم اليوفي أليساندرو ديل بييرو، حيث أنه لم يستدعى إلى اللقاءات الثلاث الأولى للأتزوري في التصفيات، ويبدو أن دونادوني قد استجاب لمطالب الصحافة والجماهير، وقام باستدعاء ديل بييرو ليشارك في اللقاء الهام للمنتخب الإيطالي أمام اسكتلندا، والذي أقيم في مدينة باري الإيطالية، وانتهى بفوز إيطاليا بهدفين دون رد ولكن ديل بييرو بدأ اللقاء على كرسي البدلاء ولم يشارك سوى 24 دقيقة فقط.
ورغم أن مسيرة انتصارات الأزوري كانت قد بدأت، فإن الجماهير والنقاد لم يخفوا امتعاضهم من أداء لاعبي المنتخب البعيد تماماً عن اللمحات الفنية العالية والخطط الهجومية الواضحة المعالم، التي كان لاعبو المنتخب الإيطالي يؤدونها بدقة ومهارة في المونديال، والدليل على ذلك أن المنتخب حقق فوزاً باهتاً جداً خارج ملعبه على جزر الفارو الضعيفة بهدفين مقابل هدف، ثم عاد وفاز خارج ملعبه أيضاً على ليتوانيا بهدفين دون رد.
ورغم هذه الانتصارات المتتالية فإن مهمة المنتخب الإيطالي في المجموعة ظلت صعبة، حيث إن منافسيه على التأهل، اسكتلندا وفرنسا، كانا يمضيان قدماً بقوة في المجموعة أيضاً، لينحصر التنافس على التأهل بين المنتخبات الثلاثة.
وكانت أولى المواجهات النارية، والتي ستحدد المتأهل في المجموعة، أمام المنتخب الفرنسي، في ميلان، وأقيمت المباراة في الثامن من أيلول / سبتمبر عام 2007، وانتهى اللقاء بالتعادل السلبي، بعد أداء دفاعي متميز للمنتخب الفرنسي، قابله ضعف هجومي واضح للأزوري الذي لم يتمكن من تهديد مرمى الحارس الفرنسي مايكل لاندرو حارس باريس سان جيرمان.
ليجد المنتخب الإيطالي نفسه مجبراً على الفوز على أوكرانيا في المباراة التي أقيمت على الإستاد الأولمبي في العاصمة الأوكرانية كييف، وكان اللقاء عصيباً على الإيطاليين، فبعد تقدم دي نتالي للأزوري في الدقيقة 41، عاد شفتشنكو، ليحرز هدف التعادل، في الدقيقة 71، ولكن دي نتالي عاد مرة أخرى لإنقاذ منتخب بلاده وأحرز الهدف الثاني، في الدقيقة 77.
ويمكن اعتبار أن مباراة أوكرانيا وإيطاليا، كانت نقطة الانطلاق الحقيقة للإيطاليين في المجموعة، فقد سارت عجلة الانتصارات دون توقف، حيث فاز المنتخب الإيطالي على جورجيا (2-0) في جنوى، ثم تألق وأدى أقوى مبارياته على الإطلاق وهزم المنتخب الاسكتلندي (1-2) في غلاسغو باسكتلندا، في مباراة كانت تعني خسارتها عدم تأهل المنتخب الإيطالي بنسبة كبيرة إلى النهائيات الأوروبية، والمثير أن فوز إيطاليا لم يؤهل الأزوري فقط بل أهّل معه أيضاً المنتخب الفرنسي، بعد أن تراجع المنتخب الاسكتلندي المكافح إلى المركز الثالث في المجموعة.
واختتم الإيطاليون مشوارهم بعد ذلك بالفوز على جزر الفارو (3-1) في مودينا بإيطالياً، لينهي المنتخب الإيطالي مشاركاته في المجموعة وهو في الصدارة برصيد 29 نقطة، جمعها من 12 مباراة، حيث فاز في تسع مباريات وتعادل في اثنتين وخسر مباراة واحده، وسجل 22 هدف ودخلت مرماه 9 أهداف.
ويمكن القول إن المنتخب الإيطالي قد وصل إلى مرحلة النضج والانسجام تحت قيادة دونادوني، مؤخراً، وأصبح مؤهلاً بشكل كبير لخوض النهائيات بقوة وصلابة تعبّر تعبيراً حقيقياً عن الأتزوري كونه بطل العالم، والدليل على ذلك أداءه المبهر أمام البرتغال في اللقاء لودي الذي أقيم في زيورخ في السادس من شباط / فبراير من العام الحالي، والذي انتهى بفوزه بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، وسجل أهدافه في هذا اللقاء لوكا طوني، وأندريا بيرلو، وفابيو كوالياريللا مهاجم أودينيزي، بينما أحرز كواريزما هدف البرتغال الوحيد.
وقدم الإيطاليون في هذه المباراة عرضاً مميزاً، وسيطروا على المباراة بالكامل، برغم أنها أقيمت خارج ملعبهم، في سويسرا وأعطى هذا اللقاء اطمئناناً كبيراً للإيطاليين لما يمكن أن يكون عليه مستوى منتخبهم في بطولة الأمم الأوروبية القادمة، وصحيح أن إيطاليا قد هزمت بعد ذلك أمام إسبانيا في مباراة ودية أيضاً أقيمت في إسبانيا في السادس والعشرين من آذار / مارس الماضي، بهدف دون رد، إلا أن تجربة الإيطاليين أمام المنتخب البرتغالي تبقى هي الأهم قبل خوض نهائيات الأمم الأوروبية.
تاريخ الكرة الأيطالية رغم أن رياضة كرة القدم بشكلها الحديث عرفت في إيطاليا عبر المهاجرين الإنكليز مع نهاية القرن التاسع عشر، هناك العديد من الدلائل التاريخية التي تؤكد أن إيطاليا عرفت رياضة قريبة الشبه جداً من رياضة كرة القدم، عرفت باسم "كالتشيو فيورنتينو" وانتشرت بشكل أساسي في مدينة فلورنسا، وقد صدرت قوانين خاصة بهذه اللعبة في عام 1580. كما أن هناك العديد من المؤرخين الذين أشاروا إلى أن الدولة الرومانية في العصور القديمة عرفت لعبة أخرى مشابهة لكرة القدم. 1500-1600 كانت بداية دخول رياضة كرة القدم الحديثة في شمال إيطاليا عبر مدن مثل جنوه حيث ساهم الإنكليزي جيمس ريتشاردسون سبينسلي في زيادة شعبيتها مع نادي جنوه لكرة القدم والكريكيت، وأيضاً في مدينة تورينو حيث كان لإدواردو بوسيو فضل كبير في تأسيس نادي تورينو للكرة القدم والكريكيت. 1880-1900 الإتحاد الإيطالي للرياضات البدنية ينظم أول بطولة لكرة القدم ونادي أوديني يحرز لقبها. 1896 تأسيس الإتحاد الإيطالي لكرة القدم الذي ينظم أول بطولة دوري. أحرز لقب هذه البطولة نادي جنوه بفوزه على إنترناسيونالي تورينو، وهي البطولة التي تم اعتبارها رسمياً النسخة الأولى من الدوري الإيطالي لكرة القدم. 1898 الإتحاد الإيطالي ينضم للإتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". 1905 إجراء تعديلات جذرية على مسابقات كرة قدم في إيطاليا مع إدخال الاحتراف وإطلاق النسخة الأولى من دوري الـ "SERIE A" بمشاركة 18 نادياً تنافسوا بنظام الدوري من دورين. 1929 إيطاليا تستضيف نهائيات النسخة الثانية من كأس العالم وتفوز باللقب بتغلبها على تشيكوسلوفاكيا في الملعب الوطني في العاصمة روما بحضور الزعيم الفاشي بينيتو موسوليني. 1934 إيطاليا تحتفظ بلقبها كبطلة للعالم هذه المرة بتغلبها على المجر 4-2 في المباراة النهائية بالعاصمة الفرنسية باريس، بعد أن كانت قد أطاحت بصاحبة الأرض فرنسا في ربع النهائي والبرازيل في نصف النهائي. 1938 إيطاليا تودع نهائيات كأس العالم في البرازيل من الدور الأول بخسارتها أمام السويد 2-3. 1950 الإتحاد الإيطالي يصبح أحد أبرز المساهمين في تأسيس الإتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" مع إتحادي فرنسا وبلجيكا. 1954 إيطاليا تخسر أمام أيرلندا الشمالية في بلفاست وتفشل في تجاوز تصفيات كأس العالم للمرة الأولى والوحيدة في تاريخها. 1958 اللاعب ذو الأصول الأرجنتينية عمر سيفوري يصبح أول إيطالي يفوز بجائزة الكرة الذهبية التي تمنح لأحسن لاعب في أوروبا. 1961 فيورنتينا يهدي أندية إيطاليا لقبها الأوروبي الأول بتتويجه بطلاً للنسخة الأولى من كأس الأندية أبطال الكؤوس، وروما يسير على نفس خطاه ويحرز لقب كأس الإتحاد في نفس العام. 1961 على ملعب ويمبلي، ميلان يهزم بنفيكا ويهدي إيطاليا لقبها الأول في كأس أبطال أوروبا. وكان الفريق في ذلك الوقت يضم كوكبة من النجوم على رأسهم جياني ريفيرا وشيزاري مالديني وجيوفاني تراباتوني والبرازيلي جوزيه آلتافيني. 1963 إنتر ميلان يبقي السيطرة إيطالية بإحرازه لقبين متتاليين في كأس الأبطال معتمداً على عدد من النجوم أبرزهم جياسينتو فاكيتي وساندرو ماتزولا وقائد الفريق آرماندو بيتشي. 1964-1965 كوريا الشمالية تسجل مفاجأة تاريخية وتطيح بإيطاليا من الدور الأول لنهائيات كأس العالم في إنكلترا. 1966 إيطاليا تستضيف نهائيات أمم أوروبا والآتزوري يتوج بطلاً في ظهوره الأول بعد الفوز على يوغسلافيا 2-صفر في مباراة الإعادة. 1968 جياني ريفيرا يفوز بالكرة ذهبية بعد قيادته لميلان للقب كأس أبطال أوروبا. 1969 المنتخب الإيطالي يتجاوز الدور الأول في نهائيات كأس العالم للمرة الأولى منذ 32 عاماً، ثم يكمل مشواره بالفوز على المكسيك صاحبة الأرض في ربع النهائي وألمانيا الغربية في نصف النهائي قبل أن يخسر المباراة النهائية أمام البرازيل بنتيجة 1-4. 1970 حامل اللقب يفشل في بلوغ نهائيات أمم أوروبا بسقوطه في الدور الأخير من التصفيات أمام بلجيكا. 1972 الإيطالي آرتيميو فرانكي رئيساً لليويفا. 1972 منتخب إيطاليا يودع نهائيات كأس العالم في ألمانيا الغربية من الدور الأول. 1974 إيطاليا تخسر أمام البرازيل 1-2 وتحل رابعة في نهائيات كأس العالم بالأرجنتين. 1976 الكشف عن فضيحة تلاعب في نتائج مباريات الدوري الإيطالي تنتهي بفرض عقوبات شديدة تضمنت هبوط ميلان ولاتسيو للدرجة الثانية وإيقاف عدد من الإداريين واللاعبين منهم باولو روسي نجم هجوم المنتخب ولاعب بيروجيا. 1980 المنتخب الإيطالي يتأهل لنهائيات أمم أوروبا للمرة الثانية في تاريخه بفضل استضافته للبطولة، ويكتفي في النهاية بالمركز الرابع بعد خسارته أمام نظيره التشيكوسلوفاكي بركلات الترجيح. 1980 الآتزروي يتجاوز الدور الأول في نهائيات كأس العالم بصعوبة، ولكنه يقدم مستوى مختلف تماماً في الدور الثاني ويتجاوز البرازيل والأرجنتين وبولندا قبل أن يتغلب على ألمانيا الغربية في المباراة النهائية ويحرز ثالث ألقابه العالمية، كما توج مهاجمه باولو روسي العائد من الإيقاف بلقب الهداف. 1982 باولو روسي ينال جائزة الكرة ذهبية. 1982 يوفنتوس يحرز لقبه الأول في دوري الأبطال بفوزه على ليفربول الإنكليزي 1-صفر في المباراة النهائية التي اشتهرت أكثر بكارثة ملعب هيسيل البلجيكي، والتي توفي فيها 39 مشجع إيطالي. 1985 الإتحاد السوفييتي يطيح بإيطاليا من نصف نهائي كأس أمم أوروبا في ألمانيا الغربية. 1988 ميلان يحرز لقبين متتاليين في كأس الأبطال بفضل الثلاثي الهولندي ريكارد وفان باستن وخولييت. 1989-1990 إيطاليا تستضيف نهائيات كأس العالم وتخسر في الدور قبل النهائي بركلات الترجيح أمام الأرجنتين قبل أن تتغلب على إنكلترا 2-1 لتحرز المركز الثالث، ومهاجمها سالفاتروي سكيلاتشي يحقق لقب الهداف. 1990 الإتحاد السوفييتي يتفوق على إيطاليا في تصفيات كأس أمم أوروبا ليحجز مقعداً في النهائيات التي استضافتها السويد. 1992 روبرتو باجيو يتوج بجائزة الكرة الذهبية. 1993 روبرتو باجيو يقود إيطاليا للمباراة النهائية في كأس العالم بالولايات المتحدة، ولكن البرازيل تتفوق في ركلات الترجيح وتحرز لقبها الرابع على حساب الآتزوري. 1994 مشوار نهائيات كأس العالم ينتهي في ربع النهائي بالسقوط أمام فرنسا صاحبة الأرض بركلات الترجيح. 1998 في نهايات أمم أوروبا، هدف ذهبي من الفرنسي دافيد تريزيغيه يهدي فرنسا لقبها الثاني على حساب إيطاليا التي كانت متقدمة بهدف حتى الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي للمباراة النهائية. 2000 في واحدة من أكبر المفاجآت في تاريخ البطولة، كوريا الجنوبية تهزم إيطاليا 2-1 وتطيح بها من الدور الثاني لنهائيات كأس العالم. 2002 رغم عدم تلقيه لأي هزيمة، المنتخب الإيطالي يودع نهائيات أمم أوروبا في البرتغال من الدور الأول بحلوله ثالثاً في المجموعة الثالثة خلف كل من الدنمارك والسويد. 2004 إيطاليا بطلة للعالم للمرة الرابعة في تاريخها بفوزها بركلات الترجيح في المباراة النهائية على فرنسا. 2006 فضيحة "تلاعب بنتائج مباريات الكالشيو" تصدم الكرة الإيطالية من جديد وتنتهي بتجريد يوفنتوس من لقبه بطلاً للدوري وهبوطه للدرجة الثانية، بالإضافة لخصم نقاط وغرامات على أندية عديدة منها ميلان ولاتسيو. 2006 المدافع الإيطالي فابيو كانافارو يحصد جوائز عديدة منها جائزة الكرة الذهبية وجائزة أحسن لاعب في العالم من الفيفا. 2006 ميلان يهزم ليفربول الإنكليزي ويحقق لقبه السابع في دوري الأبطال والحادي عشر ففي تاريخ الأندية الإيطالية. 2007 إيطاليا في نهائيات كأس أمم أوروبا عدد المشاركات المباريات فوز تعادل هزيمة له عليه النقاط 7 23 10 10 3 24 14 40
البطولة النتيجة فرنسا 1960 - إسبانيا 1964 - إيطاليا 1968 بطلة أوروبا بلجيكا 1972 - يوغسلافيا 1976 - إيطاليا 1980 المركز الرابع فرنسا 1984 - ألمانيا الغربية 1988 نصف النهائي السويد 1992 - إنكلترا 1996 الدور الأول بلجيكا/هولندا 2000 المركز الثاني البرتغال 2004 الدور الأول
أبرز إنجازات الكرة الإيطالية
إيطاليا 1968 الفوز باللقب كأس أمم أوروبا بلجيكا/هولندا 2000 المركز الثاني إيطاليا 1934 فرنسا 1938 إسبانيا 1982 ألمانيا 2006 الفوز باللقب كأس العالم المكسيك 1970 الولايات المتحدة 1994 المركز الثاني إيطاليا 1990 المركز الثالث برلين 1936 الميدالية الذهبية دورة الألعاب الأولمبية أمستردام 1928 أثينا 2004 الميدالية البرونزية إنجازات أخرى
الفوز ببطولة أمم أوروبا تحت 21 عاماً – 1992 و1994 و1996 و2000 و2004 الفوز ببطولة أوروبا للناشئين تحت 17 عاماً – 1982 و1987 الفوز ببطولة أمم أوروبا تحت 19 عاماً – 1958 و2003 الأندية الإيطالية أحرزت لقب كأس أبطال أوروبا 11 مرة وكأس الإتحاد 10 مرات وكأس أبطال الكؤوس 7 مرات
مباريات الفريق في الدور الأول المكان الملعب الخصم التاريخ برن، سويسرا ستاد سويسرا هولندا 09/06/2008 جنيف، سويسرا لتزيغروند رومانيا 13/06/2008 جنيف، سويسرا لتزيغروند فرنسا 17/06/2008
أبرز نجوم المنتخب الإيطالي جيانلويجي بوفون
| |
|